لتحدث في برشلونة من الصحافة الكاتالونية على ريال مدريد الاسباني والبرتغالي جوزيه مورينيو لا حدود له. الفصل الأخير من هذه الحديث. أن مورينيو رجل مخادع وهذه مقولات من بعض الصحف الكتلونية نضعها بين أيديكم لتعطونا رأيكم فيها.
الأحمق البرتغالي جوزيه مورينيو. بالرغم من كل معرفة القيادة التي هي لديه. يستخدم الكاريزما لتوجيه الجماهير في ضلال .
"جوزيه مورينيو هو قائد العظيم. وذلك لا يمكن لأحد إنكاره. لكنه حرف توجه الجماهير والحصول على الموافقة من أتباعه من غير قيد أو شرط ، مما يشكل تحديا للمنطق والأخلاق. أعمى من جانب الكاريزما المنومة ، ثم أينما يذهب يدافع عن مبادئه كما لو كانوا يعيش فيها. حتى الآن هذا ليس لانتقاد. ويمكن أن يؤخذ على أنهمجاملة ".
لا شيء يمكن أن يكون أبعد عن الحقيقة. هذه الكلمات لا تخفي أي الثناء ، ولكن يبدو استخلاصهمن لسان متشعب بالبئس لا تزال لديه الجرأة في مواصلة إهانة كل واحد من مشجعي ريال مدريد الذين يعتقدون بوضوح أنه مثلهم أعلاه.
"المشكلة هي أن مورينيو في منطقته، وكرة القدم ،يستخدم مهارات القيادة لخداع تلك التي تفتقر إلى احترام الذات، والتي تحتاج إلى أوهام جديدة مع الذي ترك حفرة حيث هم ، للاستفادة منها وتحقيق أهدافه الفردية . ومن ثم ،و إذا كنت قد رأيت أنا لا أتذكر.مورينو يقوم بالراديكالية وأكثرها تأثيرا على ريال مدريد ، "
ورغم ان الجميع يعتقدون أن برشلونة بلغ نهائي دوري ابطال اوروبا على أساس الجدارة ودون أي دعم التحكيم. قد يبدو غريبا ، أن لا يزال هناك بعض الذين يعتقدون أن برشلونة وصل بذلك ، حيث مورينيو "اليوم أنه من المستحيل إقناع المدريدين. لا يمكنك اجراء محادثة مع واحد منهم دون أن يأخذال مسألة تحيز التحكيم ، المنشطات، مسرحا للاعبي برشلونة ومهازل أخرى من معلمهم مورينيو. لقد باعوا أنفسهم للمغرور مورينيو ، ويعتمدون بشكل مطلق عليه، وبالتالي فمن المنطقي تسليم عقولهم على نحو أعمى".
مورينيو شخص ماكر ويعمل من أجل المال ومصالحه الشخصية وهو يفسد القيم
"قد انخفض لاعبي الفريق الذين لديهم الماكر البرتغالي. المهني الذين يتحركبشكل صارم من أجل المال واستخدام النادي كشركة تخدمه، فقد غير طريقتهم في التفكير والعمل إلى حد أنها بددت قيم الهيبة ، والاتزان والحسن التي فقدوها على مدى سنوات عديدة ".
الكاتلونين بالتأكيد فقدوا عقولهم واحترامهم ، لكننا سنواصل الحفاظ على عقلنا حتى نقول لهم من منا الأحمق. أخيرا، أود أن أذكر ببساطة أن سمعة برشلونة مرتبطة بسمعة مؤسسة قطر التي يدعموها في قمصانهم، واصلوا الحديث ، وهذا الموسم سنرد على ارض الملعب. لا يوجد شر يستمر مائة سنة.
